شفط اللغد بالفيزر
شفط اللغلوغ بتقنية الفيزر يزيل الدهون بدقة، يشد الجلد، يعيد تحديد خط الفك والذقن بمظهر طبيعي، مع تعافٍ سريع ونتائج واضحة تعزز ثقتك بمظهرك.
شارك هذه الصفحة:
هل سئمت من رؤية ذقنك المزدوج في صورك؟ وهل الدهون الزائدة تُسبب ترهل خط الفك والذقن؟
تُقدم جراحة شفط الدهون بتقنية الفيزر، بديلًا عن الإجراءات الأكثر تدخلًا مثل شد الرقبة لمن يرغبون في تحسين خط الفك.
إن شفط الدهون بتقنية الفيزر هو إجراء تجميلي متطور يستخدم تقنية الموجات فوق الصوتية لإزالة الدهون المتراكمة تحت الجلد بكفاءة. يتميز هذا الإجراء بانتقائيته للأنسجة؛ مما يضمن استهداف الخلايا الدهنية فقط مع الحفاظ على سلامة الأنسجة المحيطة.
سبب الذقن المزدوجة وترهل الذقن
يعاني معظم الناس من الخلايا الدهنية العنيدة، ورقبة الديك الرومي، وترهل الجلد حول منطقة الرقبة والذقن مع التقدم في السن. مع مرور الوقت، يفقد الجلد المحيط بالخدين وخط الفك الإيلاستين والكولاجين، وهما البروتينان المسؤولان عن بنية الجلد وسلامته؛ مما يؤدي إلى ترهله وفقدان نضارته.
ليس التقدم في السن وحده هو ما قد يؤدي إلى فقدان الكولاجين والإيلاستين. ففقدان الوزن، والتدخين، والتعرض لأشعة الشمس، وتعبيرات الوجه، والعوامل الوراثية كلها عوامل تحدد مدى انخفاض هذا البروتين ومدى شدته.
لا يرتبط الذقن المزدوج بالتقدم في السن فقط، بل بتراكم الدهون الزائدة أسفل منطقة الذقن. تُعرف هذه الدهون غير المرغوب فيها باسم الدهون تحت الذقن، وغالبًا ما ترتبط بزيادة الوزن. مع ذلك، ليس بالضرورة أن تكون زائد الوزن لتعاني من الذقن المزدوج. قد تتزايد الخلايا الدهنية في هذه المنطقة، أو قد تكون العوامل الوراثية أو ترهل الجلد سببًا لهذه المشكلة.
https://www.facebook.com/reel/869422501246381
المرشحون المثاليون لشفط دهون الذقن بتقنية VASER
1. أولئك الذين يعانون من الذقن المزدوجة أو جيوب الدهون في منطقة الرقبة، والتي قد تكون نتيجة زيادة الوزن أو الاستعداد الوراثي، يمكنهم التفكير في هذا الإجراء.
2. أولئك الذين لديهم الحد الأدنى من الجلد المترهل يمكنهم تحقيق نتائج أفضل في تحديد شكل الذقن حيث تعمل تقنية VASER Lipo على شد الجلد وإنتاج الكولاجين.
3. أولئك الذين لا يعانون من أي أمراض كامنة قد تؤثر على الإجراء أو عملية الشفاء؛ لذا فمن الضروري إجراء استشارة شخصية متعمقة مع جراح تجميل الدكتور خالد عوده لمراجعة تاريخك الطبي.
4. أولئك الذين لديهم توقعات واقعية، لأنه على الرغم من أن شفط الدهون بتقنية VASER قد يُحقق تحسينات ملحوظة، إلا أنه لا يُغني عن طرق إنقاص الوزن التقليدية أو شد الرقبة في حالات ترهل جلد الرقبة.
5. أولئك الذين يميلون إلى إجراء أقل تدخلًا من شفط الدهون التقليدي، والذين يرغبون في أوقات تعافي أقصر وندبات أقل، أن شد اللغلوغ بالفيزر مناسب لهم.
طريقة شفط اللغلوغ
بالنسبة للأشخاص الذين يبحثون عن ذقن أكثر حدة وتحديدًا، تُعد عملية شفط دهون الذقن بتقنية VASER هي الحل المفضل. إن شفط اللغد هو إجراء تجميلي محدود التدخل يستخدم تقنية الموجات فوق الصوتية لمعالجة رواسب الدهون في منطقة الذقن بدقة.
1. الاستشارة الأولية
كل إجراء ناجح يبدأ باستشارة مفصلة. يقوم الدكتور خالد عوده ذو الخبرة بتقييم مرونة بشرتك وتحديد ما إذا كان الإجراء مناسبًا لاحتياجاتك الخاصة.
2. التخدير
اعتمادًا على ما هو الأفضل بالنسبة لك، تشمل الخيارات التخدير الوريدي، أو التخدير العام، أو التخدير الواعي، حيث تكون في حالة هادئة ونصف مستيقظة.
3. حقن السوائل
يُحقن محلول ملحي متخصص، ممزوج بمخدر، في منطقة الذقن المستهدفة. هذا السائل ثنائي المفعول لا يُخدّر المنطقة فحسب، بل يُضيّق الأوعية الدموية أيضًا، مما يضمن الحد الأدنى من فقدان الدم.
4. إجراء الشق وإدخال مسبار الموجات فوق الصوتية
يُجرى شق جراحي دقيق أسفل الذقن، تُدخل من خلاله مجسات الموجات فوق الصوتية. تُصدر هذه المجسات موجات فوق صوتية، مما يُفتت الخلايا الدهنية بفعالية لتسهيل استخراجها.
5. استخراج الخلايا الدهنية
يتم استخدام القنية، وهي أنبوب رفيع، لشفط الخلايا الدهنية المجزأة برفق مع جزء من السوائل من المنطقة المعالجة.
6. إغلاق الشق
بعد الاستخراج، يُخاط الشق بدقة، ثم تُوضع ضمادة أو مشد ضاغط . هذا يضمن تقليل التورم ويوفر الدعم خلال مرحلة الشفاء.
7. التعافي
من المتوقع أن يستغرق الأمر بعض الوقت بعد العملية، يتراوح عادةً بين أسبوع وأسبوعين. خلال هذه الفترة، من الشائع الشعور بتورم وكدمات خفيفة وألم. يساعد ارتداء مشد ضاغط على التحكم بالتورم وتشكيل المنطقة المعالجة بشكل مثالي.
سيُطبّق هذا المشد الضاغط ضغطًا خفيفًا على المنطقة المُعالَجة، مُحفِّزًا الدورة الدموية السليمة ومُساعدًا على تحريكها خلال فترة التعافي من شفط دهون الذقن. كما يُساعد المشد الضاغط على التصاق الجلد بالأنسجة التحتية بعد إزالة الدهون، مما يُساعد على تقليل ترهل الجلد بعد الجراحة.
عملية اللغلوغ قبل وبعد
إن نتائج شفط اللغلوغ قبل وبعد هي نتائج استثنائية مع أفضل دكتور شفط اللغلوغ الدكتور خالد عوده، استشاري جراحات التجميل الذي حقق أفضل تجارب شفط اللغلوغ.
مزايا شفط اللغلوغ بالفيزر
بالمقارنة مع شفط الدهون التقليدي، تتميز تقنية شفط الدهون بتقنية VASER بمجموعة من الفوائد المتميزة التي تلبي احتياجات الأشخاص الذين يسعون إلى إزالة الدهون بكفاءة وفعالية .
تدخل محدود
تستخدم تقنية شفط الدهون VASER تقنية الموجات فوق الصوتية لفصل الخلايا الدهنية بلطف عن الأنسجة المحيطة، مما يتيح إزالة اللغلوغ بدون جراحة ويلغي الحاجة إلى القوة اليدوية العدوانية المستخدمة عادة في تقنيات شفط الدهون التقليدية .
فترة تعافي سريعة
فترة التعافي من شفط الدهون بتقنية VASER أقصر بشكل ملحوظ. عادةً ما يتمتع العملاء فترة تعافي تتراوح بين أسبوع وأسبوعين نظرًا لقلة تمزق الأنسجة، وهو ما يتناقض تمامًا مع فترة التعافي التي تتراوح بين 3 و6 أسابيع في الطرق التقليدية.
ندبات غير مرئية
إن الشقوق التي يتم إجراؤها أثناء شفط الدهون باستخدام VASER تكون أصغر بكثير؛ مما يضمن ندبات أقل بروزًا، وهي ميزة يرغب بها العديد من المرضى بشدة.
إتاحة نقل الدهون
تتمتع الدهون المُجمعة بتقنية شفط الدهون بالفيزر بقابلية أعلى للبقاء. وهذا يجعلها مناسبة بشكل خاص لعمليات نقل الدهون؛ مما يضمن نتائج أكثر ثباتًا ونجاحًا.
المرونة مع التخدير
يمكن إجراء شفط الدهون بتقنية VASER بمهارة باستخدام التخدير الموضعي والتخدير الخفيف. يُعد هذا خيارًا ممتازًا لمن قد يجدون التخدير العام صعبًا أو محفوفًا بالمخاطر.
الدقة والتحديد
تتميز هذه التقنية بدقتها، مما يتيح للجراحين استهداف مناطق دهنية محددة. والنتيجة؟ مظهر أكثر نحتًا وتناسقًا وتوازنًا.
ما هي مخاطر شفط اللغلوغ؟
• خدر مؤقت: بعد شفط اللغلوغ، قد تشعر المنطقة المعالجة بخدر. ينتج هذا عن التخدير الموضعي واضطرابات عصبية طفيفة أثناء العملية.
• الكدمات: وهي نتيجة طبيعية لعملية تكبير الثدي، ومن المتوقع ظهور الكدمات ولكنها عادة ما تتلاشى خلال بضعة أسابيع.
• التورم: من الشائع حدوث تورم بعد شفط الدهون بتقنية الفيزر. مع مرور الوقت وإتباع طريقة لبس مشد اللغلوغ الموصى بها، يخف التورم.
أضرار شفط اللغلوغ النادرة
• العدوى: أي إجراء جراحي ينطوي على خطر العدوى، وإن كان نادرًا. تشمل المؤشرات الرئيسية الاحمرار، والألم المتزايد، والتورم، والحمى.
• التندب: تكون الشقوق التي يتم إجراؤها أثناء شفط الدهون باستخدام VASER ضئيلة، مما يؤدي إلى حدوث ندبات محدودة، إن وجدت.
• تكتلات بعد شفط اللغلوغ: هناك إمكانية لإزالة الدهون بشكل غير متساوٍ، مما يؤكد أهمية وجود جراح خبير.
• تلف الهياكل الداخلية: في حالات استثنائية، قد تتعرض الهياكل مثل الأعصاب والعضلات والأوعية الدموية للتلف.
• متلازمة الانسداد الدهني: وهي من المضاعفات الخطيرة النادرة حيث تنتقل الدهون إلى الرئتين مما يشكل تحديات تنفسية.
تعليمات بعد شفط اللغلوغ
• بعد عملية اللغلوغ مباشرةً، من الطبيعي أن تلاحظ بعض التورم والكدمات وشعورًا بعدم الراحة. لتخفيف التورم، يُوضع مشد ضاغط يدعم الذقن أثناء تعافيه.
• يمكن عمل مساج اللغلوغ بعد الشفط حسب تعليمات الدكتور خالد عوده لتحسين التصاق الجلد بالأنسجة.
• متى تظهر نتيجة شفط اللغلوغ: عادة تظهر النتائج النهائية خلال 4–6 أسابيع بعد انخفاض التورم والكدمات.
تجربتي مع شفط اللغلوغ
https://www.facebook.com/reel/945638816529877
أسئلة شائعة
خلال الأيام القليلة الأولى بعد الجراحة، قد تشعر ببعض الألم وعدم الراحة. لكن هذا الألم سيزول سريعًا، وسيبقى التورم هو العرض الرئيسي لعدة أسابيع.
تعتمد مدة ارتداء مشد الذقن الضاغط بعد عملية شفط دهون الذقن على توصيات الدكتور خالد عوده وحالة كل مريض. في أغلب الأحيان، يحتاج المرضى إلى ارتداء مشد الذقن طوال اليوم تقريبًا خلال أول أسبوعين.
بعد هذه الفترة، قد تتمكن من ارتدائها جزئيًا فقط لبضعة أسابيع أخرى. مع ذلك، تذكّر أن هذا الجدول الزمني قد يختلف. تأكد من ارتداء الملابس الضاغطة فقط وفقًا لتعليمات جرّاحك.
طريقة النوم بعد شفط اللغلوغ التي ينصح بها الدكتور خالد عوده هي النوم على ظهرك مع رفع الجزء العلوي من جسمك قليلًا؛ مما يضمن تأثير الجاذبية على كلا الجانبين بالتساوي؛ وبالتالي الحصول على نتائج متوازنة. يساعد أيضًا النوم على الظهر على حماية منطقة الذقن والرقبة، وخاصةً مواقع الجروح. كما يُحسن الدورة الدموية ويقلل من التورم وتراكم السوائل.
تتراوح أسعار شفط اللغلوغ حسب أتعاب الجراح، ونطاق العلاج المطلوب، وموقعك الجغرافي.
يستخدم شد اللغلوغ بالليزر طاقة الليزر لإذابة الدهون قبل شفطها، كما يوفر بعض الشد للجلد، أما جهاز VASER فيستخدم طاقة الموجات فوق الصوتية لتفتيت الدهون وإزالتها بدقة أكبر. يُفضل استخدام جهاز VASER غالبًا لإزالة كميات أكبر من الدهون أو عند الرغبة في الحصول على نتائج أكثر تحديدًا ونحتًا.